أكد الدكتور أحمد عوض الله استشارى أطفال الأنابيب أن 60% من المصابين بضعف الإخصاب يلجأون الى زرع الأجنة وأطفال الأنابيب مشيراً الى أن الوالدين في هاتين الحالتين يستطيعون تحديد نوع الجنين سواء ذكر أم أنثى.
..وقال عوض الله فى حوار مع برنامج صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصرى الأحد أن 20% من أسباب تأخر الحمل غير معروفة حتى الأن على الرغم من تقدم الطب الحديث مشيراً الى أن أطفال الأنابيب يأخذون نفس الصفات الوراثية للوالدين.
..وأوضح أن هناك نظاما وضعته الصين:
1-يحدد وقت الإخصاب.
2- يحدد الأغذية التى تقوى الحيوانات المنوية.
3-يحدد نوع الجنين.
.....مشيراً الى ان نسبة نجاح عملية أطفال الأنابيب كبيرة وأكثر المشكلات التى تعوقها هو صعوبة إلتصاق الجنين بجدار الرحم.1-يحدد وقت الإخصاب.
2- يحدد الأغذية التى تقوى الحيوانات المنوية.
3-يحدد نوع الجنين.
..وأشار الى ان هناك تحاليل تجرى فى الولايات المتحدة فقط وغير موجودة بمصرلمعرفة العلاج المناسب للأجسام المضادة عند السيدة قبل إجراء عملية أطفال الأنابيب
..كما أن هناك مثبتات للحمل تؤخذ فى الشهور الأولى للمحافظة على وضع الجنين.
..كما أن هناك مثبتات للحمل تؤخذ فى الشهور الأولى للمحافظة على وضع الجنين.
وأضاف أن ترجيع بعض الأجنة وإختيار نوعهم هى مسألة أثارت جدل رجال الدين الذين أباحوه مشيراً الى ان الكثير من السيدات يرفضن ترجيع أو تقليل عدد الأجنة والإبقاء عليهم كما هم.
..وتابع أن الدول الأوروبية وضعت قوانين لعدد الأجنة التى تسترجع وهم 2 فقط وهناك محاولات فى السنوات الأخيرة لجعله جنين واحد مشيراً الى ان الدول العربية ليست بها قوانين لتحديد عدد الأجنة.
وعن زراعة الرحم:
..قال عوض الله أن بعض الدول مثل الولايات المتحدة والسعودية قامتا بعملية زرع رحم نجحت فى الأولى الا ان الثانية أضطرت الى استئصاله بعد ثلاثة اشهر بسببحدوث مضاعفات مشيراً الى ان الموضوع لم يعمم حتى الأن.
..قال عوض الله أن بعض الدول مثل الولايات المتحدة والسعودية قامتا بعملية زرع رحم نجحت فى الأولى الا ان الثانية أضطرت الى استئصاله بعد ثلاثة اشهر بسببحدوث مضاعفات مشيراً الى ان الموضوع لم يعمم حتى الأن.
..وقال أنه فى حالة نجاح هذا الأسلوب فان متلقية الرحم يمكنها تلقي جنينا مجمدا في رحمها ليتطور الحمل فيه حتى الولادة وبعد ذلك يزال الرحم ثانية تحسبا لرفض الأنسجة له.
يذكر أن مجمع البحوث الإسلامية كان قد وضع شروطاً لتحديد نوع الجنين وهي أن يتم اللجوء لتحديد نوع الجنين في حالات الضرورة فقط مثل عدم إنجاب الذكور مسبقا في الأسرة، وألا يكون المقصود بذلك إنجاب الذكور فقط دون الإناث، وإنما يتم في ظروف محددة أو في حالة وجود أمراض وراثية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق