توصل علماء بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى نتائج مبهرة فيما يتعلق بإعادة الشباب إلى ذوى الأعمار المتقدمة، وذلك بعد تجربة عقار جديد يعيد للعضلات حيويتها وقوتها حتى لو كان الشخص فى الثمانين من عمره.
وقالت إيرينا أكومبوى، إحدى المتخصصات فى مجال العضلات بالجامعة، فى تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سي"، "إن الأمر ببساطة يعتمد على تجديد خلايا الجسم التى اكتشفنا أن أعمارها ليست واحدة، والعقار الجديد يهدف لمساعدة الخلايا الجديدة الشابة التى تعمل بحالة جيدة من أجل أن تنمو وتتكاثر وتحاول إصلاح الخلايا الأخرى التى أصيبت بالشيخوخة".
وأضافت أن عودة الأمل والرغبة فى الحياة من الأمور الصعبة بالنسبة لكبار السن، لكن العقار الجديد يجعل الشخص وهو فى السبعين أو الثمانين من العمر يركض كشاب فى العشرين كما يمكنه من ممارسة رياضات قوية.
وردا على سؤال حول إمكانية أن يعيد العقار رجلا فى الثمانين من عمره إلى مرحلة الشباب، قالت أكومبوى "لكى يعود شابا يجب أن يكون هناك نوع آخر من الأبحاث متوازية مع الأبحاث التى نقوم بها من أجل إعادة خلايا الكبد والمخ والجلد التى تلفت، إلى الحياة من جديد
".
وقالت إيرينا أكومبوى، إحدى المتخصصات فى مجال العضلات بالجامعة، فى تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سي"، "إن الأمر ببساطة يعتمد على تجديد خلايا الجسم التى اكتشفنا أن أعمارها ليست واحدة، والعقار الجديد يهدف لمساعدة الخلايا الجديدة الشابة التى تعمل بحالة جيدة من أجل أن تنمو وتتكاثر وتحاول إصلاح الخلايا الأخرى التى أصيبت بالشيخوخة".
وأضافت أن عودة الأمل والرغبة فى الحياة من الأمور الصعبة بالنسبة لكبار السن، لكن العقار الجديد يجعل الشخص وهو فى السبعين أو الثمانين من العمر يركض كشاب فى العشرين كما يمكنه من ممارسة رياضات قوية.
وردا على سؤال حول إمكانية أن يعيد العقار رجلا فى الثمانين من عمره إلى مرحلة الشباب، قالت أكومبوى "لكى يعود شابا يجب أن يكون هناك نوع آخر من الأبحاث متوازية مع الأبحاث التى نقوم بها من أجل إعادة خلايا الكبد والمخ والجلد التى تلفت، إلى الحياة من جديد
".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق