من أجل الحفاظ على قوة العضلات مع التقدم في السن ، يجب أن الخلايا التخلص من القمامة التي تتراكم فيها على مر الزمن ، تماما كما يفعل في كل بيت ، وفقا لدراسة جديدة في عدد ديسمبر من التمثيل الغذائي للخلايا ، خلية مجلة الصحافة.
في حالة من الخلايا ، التي تشمل مواد النفايات قضى العضيات ، كتلا من البروتينات السامة والجراثيم.
في حالة من الخلايا ، التي تشمل مواد النفايات قضى العضيات ، كتلا من البروتينات السامة والجراثيم.
وجعل الباحثون اكتشافهم من خلال دراسة الفئران التي كانت لديها قصور فى الجينات المطلوبة لعملية رقابة مشددة على تحللها وإعادة تدويرها داخل الخلايا المعروفة باسم الالتهام الذاتي.
وأظهرت تلك الحيوانات التى لديها ضمور عميق للعضلات وضعف العضلات التي ازدادت سوءا مع تقدم العمر.
وأظهرت تلك الحيوانات التى لديها ضمور عميق للعضلات وضعف العضلات التي ازدادت سوءا مع تقدم العمر.
'وإذا كان هناك فشل النظام لإزالة ما دمر ، والذي لا يزال قائما ، والألياف العضلية ليست سعيدة ، وقال ماركو ساندري من جامعة بادوفا في إيطاليا. البروتينات التالفة تتراكم مع الميتوكوندريا المختلة وظيفيا ، والجذور الحرة ، وغيرها من الهياكل الشاذة. في نهاية المطاف ، بعض تلك الخلايا العضلية يموت ، و 'العضلات تصبح أضعف وأضعف مع التقدم في السن'.
وتلف العضلات التي لوحظت في الفئران ويبدو أن تحمل بعض الشبه لأشكال معينة من أمراض العضلات والهزال ، وقال ساندري.
ن هذا النوع من الآلية قد يلقي ضوءا على بعض من أولئك الذين ما زالوا ظروف غير المبررة ، فضلا عن ضعف العضلات التي تأتي مع التقدم الطبيعي في السن (حالة تعرف باسم sarcopenia).
ن هذا النوع من الآلية قد يلقي ضوءا على بعض من أولئك الذين ما زالوا ظروف غير المبررة ، فضلا عن ضعف العضلات التي تأتي مع التقدم الطبيعي في السن (حالة تعرف باسم sarcopenia).
يعرف الباحثون قبل ذلك الالتهام الذاتي المفرط يمكن أن يؤدي أيضا إلى فقدان العضلات والمرض.
النتائج الجديدة تسلط الضوء على أهمية الحفاظ على المستوى الطبيعي للالالتهام الذاتي لازالة الضغوط والحفاظ على العضلات تعمل بشكل صحيح
النتائج الجديدة تسلط الضوء على أهمية الحفاظ على المستوى الطبيعي للالالتهام الذاتي لازالة الضغوط والحفاظ على العضلات تعمل بشكل صحيح
'إذا كنا نظن أنه خفض الالتهام الذاتي حماية ضد ضمور ،فلا فهو على العكس تماما, بطبيعة الحال ، إذا لم يكن لرفع الضرر ، فإنه يؤدي ضعف '.
هذه النتائج قد تكون لها آثار الطبيه، كما يقول. كان هناك اهتمام في تطوير علاجات لمنع تكسير البروتينات لعلاج بعض اضطرابات العضلات. ولكن في بعض الحالات على الأقل ، 'ربما يكون من الافضل تفعيل الالتهام الذاتي وإزالة القمامة في الخلايا ،
' قال ساندري. ويعتقد الباحثون أن العلاجات مماثلة قد مكافحة الشيخوخة sarcopenia كذلك ، مشيرا إلى أن دراسة أخرى أظهرت انخفاضا في كفاءة الالتهام الذاتي أثناء الشيخوخة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق