تمكن علماء في جامعتي «جون هوبكنز» و«هارفرد» الأميركيتين من تحديد 7 مورثات جينية، قد تسيطر على تخثر الدم وتطور أمراض الشرايين. ووصف الباحثون دراستهم بأنها «من بين أكبر الأبحاث المتعلقة بالشفرة الجينية البشرية، وتجلط الدم، وهي تحدد أهدافاً طبية جديدة للبحث ولتطوير اختبارات تشخيصية وتوفير العلاجات لأمراض الشرايين».
وقالوا إن الدراسة «تساعد على وضع أهداف جزيئية جديدة لإجراء أبحاث حولها، وإمكان استخدام البروتينات المستخرجة منها لتطوير اختبارات قد تساعد على تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالتجلطات الدموية ومعرفة من هم المرضى الذين تفيدهم أدوية تسييل الدم».
وأظهرت الدراسة أن الجينات السبع مهمة جداً لأنها تتيح معرفة الوقت الذي تستغرقه الصفائح كي تلتصق ببعضها، وإيجاد علاجات للمرضى الذين يعانون من تخثر صفائح الدم. (يو بي أي)
وقالوا إن الدراسة «تساعد على وضع أهداف جزيئية جديدة لإجراء أبحاث حولها، وإمكان استخدام البروتينات المستخرجة منها لتطوير اختبارات قد تساعد على تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالتجلطات الدموية ومعرفة من هم المرضى الذين تفيدهم أدوية تسييل الدم».
وأظهرت الدراسة أن الجينات السبع مهمة جداً لأنها تتيح معرفة الوقت الذي تستغرقه الصفائح كي تلتصق ببعضها، وإيجاد علاجات للمرضى الذين يعانون من تخثر صفائح الدم. (يو بي أي)
www.almanar.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق